الاثنيـن 04 ذو القعـدة 1432 هـ 3 اكتوبر 2011 العدد 11997







لمسات

«سونيا ريكييل» تؤكد أنها «سبور».. وأكرمان يتفنن في البنطلون ويتفوق على جون بول غوتييه
موجة الحر التي اجتاحت باريس منذ بضعة أيام أثرت على مزاج الحاضرات وعكرت صفوهن بشكل واضح. والحقيقة أنه من الصعب لومهن على تذمرهن المستمر، لأنه من الصعب أن تكتمل المتعة عندما تجد نفسك في قاعة معتمة من دون تكييف لنحو ساعة تقريبا، وأنت لا تعرف ما إذا كان عليك مسح قطرات العرق السائلة على الوجه، أم الحفاظ
جواهر برقة الدانتيل
ليس هناك أجمل من الذهب للزينة وللاستثمار، فسحره لا يخفت مهما تغيرت الموضة والاتجاهات. وفي ظل ارتفاع أسعاره الصاروخية في الآونة الأخيرة فإن التحدي أمام المصممين أيضا ارتفع وزاد سخونة، وبات عليهم أن يجدوا حلولا جديدة لهذا الأمر الذي يمكن أن يتحول إلى معضلة، خصوصا وأن العملية تعني أيضا عدم التنازل عن التصميم
هل يمكن أن تنفجر الفقاعة قريبا؟
نظرة سريعة على سوق الذهب تقول إن مستقبله متذبذب في الوقت الحالي. لكن رغم انخفاض قيمته في الأيام الأخيرة فإن الطلب عليه لم ينخفض بشكل كبير، بل العكس فهناك أكثر من 10 ملايين حالة زواج سنويا في الهند ومنطقة الشرق الأوسط وغيرهما من المناطق التي يعتبر الذهب فيها هدية تقليدية للزواج. في أستراليا، مثلا، التي
«لوي فيتون» تعرض تحفة السعوديتين شادية ورجاء عالم في متجرها بـ«مول الإمارات»
«بالنسبة إلى لويس فيتون، إن التعاون مع عالم الفن هو مسألة قرابة وألفة أكثر منها لفتا للنظر أو تعزيزا لصورة الدار. فالرفاهية والفن يمثلان تعبيرا عن العواطف والشغف؛ تبحث الرفاهية عما هو استثنائي، حالها حال الفن، والاثنان معا يعطياننا نظرة بديلة عن العالم. فالرفاهية تستوحي من الفن، كما يستوحي الفن منه».
المرأة اللبنانية رمز الجمال الذي تقتدي به بعض نساء العالم العربي
دعاية تعرضها الفضائيات العربية، تقول فيها الممثلة هند صبري إنها تستعمل نوعا معينا من صبغة الشعر لأنها بكل بساطة المفضلة لدى اللبنانيات. عبارة ما كانت لتمر لولا ثقة المعلن بأن النساء العربيات الأخريات مهتمات بذوق اللبنانيات وما يقبلن عليه من مستحضرات تجميل وأزياء وغيرها. الإعلانات السياحية اللبنانية
لعبة الأحجام والألوان
v انتهت أسابيع كل من نيويورك، ولندن وميلانو لموضة ربيع وصيف 2012، معلنة أن الحقيبة لا تزال مهمة، بل وربما تكون قد اكتسبت أهمية أكبر في ظل الظروف المتشائمة الحالية. ومع ذلك، فإن هذه الظروف انعكست على أشكالها التي جاءت متنوعة بشكل كبير لتخاطب كل الأذواق. فإلى جانب حقائب اليد ذات الأحجام الكبيرة، التي
منزل يحمل عبق الستينات
عندما قرر ديفيد أودونيل وزوجته كارين بناء منزل على قطعة أرض خالية في ضواحي مدينة ملبورن الأسترالية قبل عامين، لم يكن أي منهما يعرف بالضبط ما هو الشكل الذي سيكون عليه هذا المنزل. ولم يكن أي منهما يخطط للعيش هناك – حيث كان ذلك بمثابة منزل للاستثمار كانا يعتزمان بيعه بمجرد بنائه. المصممون بنوه على شكل
وسائد وأغطية ومفارش بنكهة التراث وروح دمشق القديمة
إنها لوحة فنية وليست مجرد وسادة سأنام عليها، أو غطاء سألتحف به وأنا نائم على السرير.. صور كثيرة تتراءى للعين قبل أن يتناهى صوت أحد الزبائن من بلد عربي لسوق الحميدية بدمشق، وهو يقول لصاحب محل يتوسط السوق: «يا أخي أنتم (الشوام) شاطرين بكل شيء حتى في تحويل الأقمشة إلى لوحات فنية». كان ينظر إلى أغطية وسائد
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة